ساكنة تمغليت تحت رحمة العطش

الانتفاضة/متابعة

أزمة الماء الصالح للشرب تعود من الجديد الى تمغيلت ليخيم العطش مرة اخرى على سكانها وفي هذا الصيف الحار اكثر من ثلاث أيام وصنبور بيتنا لم يقطر قطرة ماء .واﻷسباب غير معروفة حتى اﻷن ولكن بعض الفرضيات تحيل أن قطع الماء على سكان تمغيلت هو وسيلة ممنهجة عدلت فصوله في كواليس داخل جماعة تمكرت للضغط على السكان لتشكيل جمعيات تتكلف بتسير الماء والذي ستفوضه لهم شركة لونيب…وما خفي اعظم في غياب تام للمنتخبين ﻷنهم مشاركون في اللعبة وهم من انصار لونيب وضد السكان، ونوم عميق لجمعيات المجتمع المدني… سيدي الرئيس والسادة المنتخبون كم من مرة وجهت إليكم ريالتي بالتنحي واﻹستقالة الجماعية ﻷن ذلك المكان لا يليق بكم ولا يتناسب معكم ولستم اشخاص مؤهلين لسيير اكثرمن 10000 نسمة.

التعليقات مغلقة.