يعد تجويد إطار عيش التلاميذ والأطر المدرسية من ضمن انشغالات ثانوية الفقيه الكانوني التأهيلية بآسفي، في إطار تنزيل نموذج “ثانوية التحدي”، المكون الرئيسي لمشروع “التعليم الثانوي”، الذي يطمح إلى أن يكون نموذجا مندمجا لتحسين أداء المؤسسة.
حيث سعت فعاليات الأنشطة الثقافية بهذه المعلمة التعليمية بحاضرة المحيط الى تقديم عبارات الشكر و التقدير الى الاكاديمية الجهوية في شخص مديرها مولاي احمد الكريمي على حسن تتبعها و مواكبتها لجميع المشاريع التربوية و المديرية الاقليمية باسفي و الهدف الى إتاحة الفرصة أمام التلميذات والتلاميذ والأندية التربوية والفرق الرياضية بمختلف مجالاتها وتخصصاتها للكشف عن إمكاناتها وتنفيذ مشاريعها وتقييم منجزاتها. لأجل خلق فرص لتقاسم وتبادل الخبرات والتجارب .
في اشارة الى حصيلة الانشطة التربوية خلال هذه السنة، ان عشرات الانشطة التربوية يشاركون فيها التلاميذ من تأطير الاساتذة داخل المؤسسات التعليمية ،رغم الاكراهات الاحترازية الصحية التي لازال العمل خلالها بالبروتوكول الصحي في إطار محاربة” كوفيد 19″ لكن مع ذلك هناك مجموعة من الانشطة تم انجازها، إما عن بعد أو حضوريا، ومنها على سبيل المثال لا الحصر :
ورشات في التشكيل المسرح _الفيلم
– الاستعداد للامتحانات الاشهادية ، إذ تم تصوير كبسولات خاصة بالدعم النفسي والاسترخاء البدني .
– تنظيم الأبواب المفتوحة حول برنامج APT2c ( دعم تعزيز التسامح والسلوك المدني والمواطنة والوقاية من السلوكيات المشينةبالوسط المدرسي..
الاستعمال الآمن للإنترنت العنف المدرسي
-تنظيم أولمبياد للتلاميذ
– السلامة الطرقية -المخدرات -العنف -الاستعمال الآمن للإنترنت في كل المؤسسات.
– مشاركة في جميع المسابقات الخاصة بالتشبيك الموضوعاتي :
_الفنون التشكيلية
_الترافع
_المسابقة الثقافية عن بعد :
_ المسرح _الموسيقى _ فن الكاريكاتير _ القصة المصورة
الدوريات الوطنية المدرسية .
الاقصائيات الوطنية لتحدي القراءة عن فئة الثانوي التأهيلي
التعليقات مغلقة.