علمت الانتفاضة من مصادر موثوقة أن رئيس المجلس الأعلى للحسابات “إدريس جطو” حط الرحال بمدينة الصويرة، بفندف “سوفتيل كولف”.
هذا، وأضافت ذات المصادر، أن مسؤولين بمدينة الصويرة يتنفسون الصعداء نظرا لما وصفها (المصدر) بالفضائح والجرائم الاقتصادية والاجتماعية التي ارتكبها سياسيون ومسؤولون تعاقبوا على كرسي المسؤولية في حق المواطنين بهذه المدينة والنواحي.
في حين أكدت مصادر أخرى، رفضت الكشف عن هويتها أنه بعد الإستماع لعامل إقليم الصويرة مرتين في محاضر رسمية بتعليمات سامية ملكية، أعطى الملك محمد السادس تعليماته الصارمة والضوء الأخضر لرئيس المجلس الأعلى للقيام بما يلزم قانونا في حق المتورطين.
وزاد ذات المتحدث، أنه من المنتظر أن يفتح ملفات كبيرة لمشاريع لم ترى النور لحد الساعة، وخاصة مشاريع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.
التعليقات مغلقة.