الانتفاضة
وأضافت مصادر الأخبار، بأن الغموض مازال يلف قضية إيقاف هؤلاء المسؤولين، وعلى رأسهم مدير المصالح بالجماعة، بالإضافة إلى رئيس القسم الاقتصادي، حيث طالب مستشارون جماعيون عمدة المدينة، فتيحة المودني بتقديم توضیحات حول ملابسات هذه الاعتقالات والإجراءات المواكبة لضمان استمرار الخدمات الإدارية وتلبية مصالح المواطنين في هذه الظروف.
واعتبر المستشارون أن إيقاف الموظفين يطرح علامات استفهام عديدة لدى الرأي العام، لاسيما في ظل غياب أي توضيحات رسمية من العمدة حول طبيعة المخالفات المرتكبة، وكذلك القرارات المتخذة، وتحدثت المصادر عن وجود تكتم شديد حول زلزال الاعتقالات الذي ضرب الجماعة.
التعليقات مغلقة.