الحاج مولاي الحسن زيدان في ذمة الله

الانتفاضة

انتقل إلى عفو الله الحاج مولاي الحسن زيدان في الساعات الاولى ليوم الجمعة 29 دجنبر الجاري .
مولاي لحسن لاعب المنتخب الوطني خلال الستينيات و الفريق الذهبي للكوكب المراكشي الفائز بثلاثة القاب متتالية لكأس العرش ، و الذي انهى مشواره الرياضي مدربا الفئات الصغرى بالفريق .
وكان الفقيد قد نقل في غيبوبة بداية الأسبوع الجاري إلى إحدى المصحات الخصوصية أثر إصابته بجلطة دماغية ، حيث تم وضعه بقسم العناية المركزة ، قبل أن يتم نقله إلى المستشفى العسكري ابن سيناء بمدينة النخيل ليفارق الحياة هناك .
وبهذه المناسبة الأليمة يتقدم طاقم جريدة إلى أسرة الفقيد الصغيرة ،الكبيرة وإلى الأسرة الرياضية بأحر التعازي والمواساة القلبية، وأن يتغمد الفقيد برحمته ،يسكنه فسيح جنانه مع الصديقين ،والشهداء والصالحين في جنات النعيم.

إنا لله وإنا إليه راجعون

التعليقات مغلقة.