منذ أن أقر في حقه الإعفاء من منصب وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، بعد الزلزال الملكي الذي أسقط عددا من المسؤولين الحكوميين، ظهر محمد حصاد، الخميس الماضي، ضمن وفد حزب الحركة الشعبية، الذي زار ضريح الملك الراحل الحسن الثاني في ذكرى وفاته الـ19، للترحم عليه.
ورافق حصاد كلًا من الأمين العام للحزب امحند العنصر ، وسعيد امسكان نائب الأمين العام للحزب ، ومحمد الأعرج وزير الثقافة والاتصال، وعددا من نواب الحزب، وهو الظهور الذي جاء بعد أن قالت أخبار بهجرته إلى فرنسا بعد “الزلزال السياسي”، بغرض الاستقرار النهائيً هناك.
التعليقات مغلقة.