وأوضح باها للمواطن أن هذا “المشروع يرتكز على ثلاث مرتكزات أولها أن الإسلام يوحد المغاربة والثاني أن الملكية تجمعهم والثالث أن المغاربة يدبرون شؤونهم بأنفسهم”.
يشار إلى أن الحملات الانتخابية تستنزف ملايين الدراهم من المال العام من أجل فرز حكومة سياسية لها برنامج مجتمعي وسياسي لتدبير شأن المواطنين بدل تدبيرهم لشأنهم بأنفسهم.
وحري بالإشارة أيضا إلى أن بعض المصادر تفيد بأن عبد الله بها هو “منظر” حزب “العدالة والتنمية” وبأنه المرجع في كل خلاف داخل الحزب وله كلمة الفصل.
التعليقات مغلقة.