في سابقة من نوعها أجلت الدورة العادية للمجلس البلدي لأيت اورير لشهر أكتوبر الجاري لعدم اكتمال النصاب القانوني، بحيث غاب كل من أعضاء حزب الاستقلال، والاتحاد الدستوري، وعضوين من العدالة والتنمية، والأصالة والمعاصرة الذين يكونون المعارضة.
فهل هي بداية المعارضة الحقيقية لحزب المصباح ؟ أم أن هناك مؤامرة تحاك وراء الستار؟.
التعليقات مغلقة.