يشرع المجلس الأعلى للحسابات في افتحاص مالية الاستقلال خلال المرحلة التي دبر فيها حميد شباط حزب «الميزان».
ويتزامن دخول دركي المال العام على الخط وقراره تدقيق أوجه صرف الأموال التي توصل بها حزب علال الفاسي من وزارة الداخلية طيلة أربع سنوات، مع قرار المؤتمر الوطني للحزب القاضي برفض تمرير التقرير المالي، الذي وهو ما يعد خطوة تمهد نحو إحالة الملف على القضاء ليقول كلمته.
أليس هذا من العبث يااولى الابصار؟ شباط فى الحملة الانتخابية للأمانة العامة لحزب الاستقلال والمجلس الأعلى للحسابات نزل بثقله من أجل الاستطلاعات ؟ ام من أجل الضغط على حميد شباط حتي يفوز المرشح المحتمل الموالي لبعض الأجهزة الموالية للدولة أليس هذا تدخل علانية وعلى عنك ابعدى؟ ؟.
التعليقات مغلقة.