قدم الامير هشام ابن عم الملك محمد السادس روايته لطرده قبل يومين من تونس. الامير قال في حوار مع “نواة” باللي “ما شدني ولا وقفني حد”. الامير اضاف “فلوطيل جا بوليس برفقة مدير الفندق” و”قالو باللي من امن المطار. ما بغاوش يكشفو على هويتهم باش طلبت نشوف البادج ديالهم”
الامير شرح في الحوار نفسه انه سولهم عن سبب الزيارة وقالو ليه باللي عندو مشكلة فالديوانة. وطلب منهم يفتشو اغراضي فالغرفة. وشددت باش يكون معايا مدير الفندق”.
بعد ذلك قال الامير باللي خرج معاهم واوضح انه رفض يركب فطونوبيلة ديال الفندق وشدد يكون فطونوبيلة ديال الامن باش يبقى تحت حمايتو.
الامير قال باللي داوه البوليس مباشرة للمطار. هناك خربو مدير “اير فرانس” باللي طلبو منو يحجزو ليه بلاصة فرحلة تونس باريس. ما قالش الامير فين.
الامير اكد انه فهاد اللحظة طلب من البوليس يعطيوه وثيقة رسمية على هاد الطرد ويشرحو اسبابو. الامير قال باللي البوليس اعترف باللي ما درتش شي جريمة او شي حاجة ضد القانون.
وفق رواية الامير فقد دفع بالبوليس بل فرض عليهم ان يختمو جواز سفره٬ بعد ان خيرهم بين الطبيع ولا يهزوه بالمينوط للطائرة.
بخصوص تورط السلطات المغربية في هاد القضية قال باللي ما عندو حتى شي فكرة على مدى علاقتهم وباللي ما بغاش كاع يخمن فهاد الشي٬ وبخصوص اتصاله بسفارة الرباط في تونس رد “ما اتصلتش بالسلطات المغربية باش نعرف اش وقع.
بخصوص دور محتمل للسعودية او الامارات او هما معا بعد انزعاجهم بتيمة المواضيع٬ رد ان تدخله فهاد النشاط الاكاديمي المدعم من “ستانفورد” كان يهم وجهة نظر مقارنة حول الانتقال السياسي التونسي وتحديات المحافظة على الديموقراطية ولا علاقة له لا بالسعودية ولا بالامارات ولا بالتدخل في شؤونهم الداخلية. واكد انه ما بغايش يدخل فقضية التخمين مرة اخرى.
التعليقات مغلقة.