اهتز الرأي العام المسفيوي، على وقع فاجعة “وفاة” المسمى قيد حياته “محمد الركني”، وأثارت طريقة موته استغراب أسرته الصغيرة، واستنفارا لدى المصالح الأمنية بالمدينة.
وقال حسن الركني، ابن الفقيد، في تصريح مقتضب لموقع 2M الذي أورد الخبر اليوم، إنه في صباح يوم الحادث (أمس الأربعاء)، ذهب إلى منزل والده لزيارته، ليصدم بعد أن وجد جثته ملقاة على الأرض وغارقة في الدماء وبجانبها بندقية صيد.
وأضاف الابن، حسب ذات الموقع، “في سبيل الله.. هذا قضاء الله وقدره” مشيرا إلى أنه إلى غاية صباح هذا اليوم الخميس، ما يزال ينتظر ما ستسفر عنه تحقيقات المصالح الأمنية، والتي يشرف عليها الوكيل العام للملك باستئنافية آسفي.
وتابع الابن بالقول: “إننا نحاول استكمال الإجراءات الإدارية بغرض دفنه”.
التعليقات مغلقة.