الانتفاضة
قال مصطفى الرميد وزير العدل السابق “لا عذر للعالم في عدم اعتبار الكيان الصهيوني كيانا إرهابيا إجراميا”، و”دليل ذلك، الإبادة الجماعية لأهل غزة، وتخريب عمرانها، وهدم مستشفياتها على رؤوس مرضاها وجرحاها، وقتل رجال الإغاثة الدولية بها، وسفك دماء أطفال مدارسها، وقصف مصلين بمساجدها، ومستجيرين بكنائسها، واغتيالات الغدر، هنا وهناك… في بيروت وطهران… وأخيرا تفجير وسائل الاتصال المدنية في أيدي حامليها وسط عموم مدنيي لبنان”.
وأضاف الرميد “هذه لاشك (دولة) تحكمها عصابة إرهابية، وكل دولة تحميها سياسة، أو تدعمها سلاحا، فهي مثلها إرهابا وإجراما”.
التعليقات مغلقة.