حسب مصادر عليمة، لفظ شخص انفاسه الاخيرة بمقر الدائرة الأمنية الاولى بجيليز، ليلة أمس الأربعاء 12 فبراير.
الهالك والمسمى قيد حياته “حبيب الله” والبالغ من العمر 42 سنة، تم إيقافه من طرف دورية أمنية لأجل السكر العلني والتشرد، لتتم إحالته على مصالح الدائرة الاولى، وقبل مباشرة التحقيق معه سقط أرضا ليتم نقله على متن سيارة تابعة للوقاية المدنية، حيث لفظ أنفاسه الاخيرة قبل وصوله الى قسم المستعجلات بمستشفى ابن طفيل.
والى ذلك، انتقل المسؤولون الأمنيون الى عين المكان، وبتعليمات من النيابة العامة جرى نقل جثة الضحية الى مستودع الأموات بباب دكالة لإخضاعها للتشريح الطبي للوقوف على الأسباب الحقيقية التي أدت الى وفاة الهالك.
الهالك والمسمى قيد حياته “حبيب الله” والبالغ من العمر 42 سنة، تم إيقافه من طرف دورية أمنية لأجل السكر العلني والتشرد، لتتم إحالته على مصالح الدائرة الاولى، وقبل مباشرة التحقيق معه سقط أرضا ليتم نقله على متن سيارة تابعة للوقاية المدنية، حيث لفظ أنفاسه الاخيرة قبل وصوله الى قسم المستعجلات بمستشفى ابن طفيل.
والى ذلك، انتقل المسؤولون الأمنيون الى عين المكان، وبتعليمات من النيابة العامة جرى نقل جثة الضحية الى مستودع الأموات بباب دكالة لإخضاعها للتشريح الطبي للوقوف على الأسباب الحقيقية التي أدت الى وفاة الهالك.