بعد علمه بوفاة القيادي الاتحادي المحنك الراحل أحمد الزايدي ، صرح الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي ادريس لشكر في أول تعليق على الخبر الحزين قائلا : “كان عندي أمل اليوم إلى حدود الثانية عشرة زوالا، قبل أن يتم إخراج السيارة من الواد، واتصلوا بنا الإخوان من عين المكان، لكن في الساعة الواحدة أكدوا لنا وفاة الزايدي بعدما تم إخراج السيارة “.
و أضاف لشكر في تصريحاته لعديد المنابر الإعلامية : “نحن إلى حدود الساعة، لا نتمنى إلا أن يكون لنا الصبر والقوة نحن في الاتحاد الاشتراكي، خاصة بعدما جرت اتصالات بين قيادات الحزب ومسؤوليه بخصوص خبر الوفاة، ونحاول الآن استيعاب الخبر، فرحم الله أخانا أحمد الزايدي ورزق الله عائلته الصبر والسلوان “.
رحم الله الفقيد و إنا لله و إنا إليه راجعون.