

ذلك أن العدد الكبير من الراغبين من الاستشفاء من هذه المؤسسة والمتكون من كبار السن والشيوخ والأطفال يصدمون بمستوى الإهمال الذي يواجههم، وهم في ضيافة مؤسسة مفروض فيها أن تستجيب وبشكل سريع إلى حاجيات المرضى.
إلى ذلك فقد حاول بعض الزوار الاتصال هاتفيا بمندوب وزارة الصحة بمراكش ليظل الهاتف وعن قصد وتعمد خارج التغطية، ودون إجابة.
مثل هذه التصرفات لاتبعث الأمل في المرضى الذين يلتجئون إلى المندوب قصد التخفيف عنهم، فإذا الأمور تسير في غير وجهتها الصحيحة، فمتى يستيقظ السيد المندوب من سباته العميق ؟.
أبو ملاك