وذكرت الأسبوعية، في بلاغ لها اليوم الجمعة، أن ” خطأ مؤسفا غير مقصود تماما للقسم التقني، أدى إلى نشر خريطة للمملكة بُتر منها جزء من صحرائها (الصفحة 55) بعدد (ماروك إيبدو) رقم 1192 بتاريخ 30 دجنبر 2016 “، معبرة لقرائها عن خالص اعتذاراتها.
وسجلت الأسبوعية، في هذا الإطار، أنه منذ إحداثها في سنة 1991 ، دافعت أسبوعية (ماروك إيبدو) على الدوام وبوطنية راسخة، عن القضية الوطنية، وذلك من خلال إبراز الحجج التاريخية والقانونية للمملكة في مواجهة عداء خصومها.