حوار مع الأستاذ عبد الإله تاشفين المحامي بهيئة مراكش حول الإشكالية المطروحة بين مؤسسات التعليم الخصوصي وأولياء التلاميذ
Al intifada 30 يونيو، 2020Video, تربوية, تربويةالتعليقات على حوار مع الأستاذ عبد الإله تاشفين المحامي بهيئة مراكش حول الإشكالية المطروحة بين مؤسسات التعليم الخصوصي وأولياء التلاميذ مغلقة296 مشاهدة
خلال الوقفة الاحتجاجية التي نظمتها تنسيقية امهات وآباء واولياء التعليم الخصوصي بمراكش، أمام الباب الرئيسي للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة مراكش اسفي يوم 30 يونيو 2020
أجرت جريدة الانتفاضة حوارا مع الناشط الحقوقي، والفاعل الجمعوي، الاستاذ عبد الاله تاشفين محام بهيئة مراكش حول الأزمة القائمة بين مؤسسات التعليم الخصوصي، وأمهات واولياء التلاميذ، وهي الأزمة التي أرخت بضلالها واستفحلت بفعل التصلب في المواقف، وتغييب الحوار الجاد والهادف، الذي يرمي إلى استحضار الظرفية الاستثنائية التي تمر بها البلاد، بسبب جائحة كوفيد 19 ، والحجر الصحي، وانعكاسهما على الجانب النفسي والمادي للأسر.
مجموعة من الوقفات الاحتجاجية تم تنظيمها من طرف الآباء ، مطالبين إدارة المؤسسات بالتعاطي الإيجابي والتضامني مع الأسر، والاحتكام إلى صوت العقل والمنطق والقانون، بدلا من ركوب موجة التحدي والتصعيد، وكان من باب الحكمة، أن تتدخل الجهات المعنية لإيجاد حلول تنزع فتيل الغضب، وتدفع في اتجاه تصالح المؤسسة مع محيطها، والجلوس إلى طاولة الحوار للتفكير في الصيغ التي يمكن اعتمادها في حالة ما استمر خطر تفشي الوباء، وتقييم نقط القوة، ونقط الضعف بالنسبة للتعليم عن بعد، وكيفية استثمار الإمكانيات من أجل تعليم هادف يوازي التعليم الحضوري، إلى جانب إعادة النظر في الرسوم وواجبات التسجيل وغيرها من المقتضيات الواردة في دفتر التحملات
ولتسليط الضوء على حقيقة الصراع الدائر بين مؤسسات التعليم الخصوصي، وآباء وأولياء التلاميذ ، أجرينا الحوار التالي مع الأستاذ عبد الإله تاشفين، باعتباره عضو التنسيقية، وأحد المهتمين بالشأن التربوي، وأيضا كَمُلِمٍّ بالجانب القانوني، بحكم مهنته كمحام بهيئة مراكش
جريدة الإنتفاضة النسخة الإلكرونية لجريدة الإنتفاضة
أجرت جريدة الانتفاضة حوارا مع الناشط الحقوقي، والفاعل الجمعوي، الاستاذ عبد الاله تاشفين محام بهيئة مراكش حول الأزمة القائمة بين مؤسسات التعليم الخصوصي، وأمهات واولياء التلاميذ، وهي الأزمة التي أرخت بضلالها واستفحلت بفعل التصلب في المواقف، وتغييب الحوار الجاد والهادف، الذي يرمي إلى استحضار الظرفية الاستثنائية التي تمر بها البلاد، بسبب جائحة كوفيد 19 ، والحجر الصحي، وانعكاسهما على الجانب النفسي والمادي للأسر.
