تسارعت المختبرات العالمية المختصة في صناعة الأدوية إلى العثور على لقاح لفيروس الإيبولا، وتسابق مختبرات في سويسرا وبريطانيا الوقت لتجريب بعض اللقحات والادوية على متطوعين عبر تجارب سريرية.
وخلق فيروس “إيبولا” تعبأة عالمية، ففيما ركز البعض على الدواء واللقاحات، عمد البعض إلى تطوير وسائل لكشف مسبق للفيروس الفتاك. ونقلت “قناة “روسيا اليوم” أنه جرى ابتكار ورق خاص يمكن بواسطته اكتشاف المصابين بفيروس “ايبولا”.
الورق مغطى بالحمض النووي لقنديل البحر وغيره من الكائنات الحية، وهو يستطيع تشخيص سلالتين من فيروس “ايبولا”، من خلال الاعتماد على البيولوجيا المركبة.
أما في سويسرا، فبدأت الاختبارات السريرية للقاح ضد فيروس “ايبولا” على 120 متطوعا. هذه الاختبارات هي تكملة لتلك التي جرت في مالي وبريطانيا والولايات المتحدة.
ويشمل الاختبار نوعين من اللقاح، حسب المصدر ذاته، الأول هو chAdz-ZEBOV من إنتاج الشركة البريطانية GlaxoSmithKline بالاشتراك مع معهد الوقاية من الامراض المعدية والحساسية في الولايات المتحدة. أما اللقاح الثاني فهو VSV-ZEBOV من انتاج كندا.
أما في سويسرا، فبدأت الاختبارات السريرية للقاح ضد فيروس “ايبولا” على 120 متطوعا. هذه الاختبارات هي تكملة لتلك التي جرت في مالي وبريطانيا والولايات المتحدة.
ويشمل الاختبار نوعين من اللقاح، حسب المصدر ذاته، الأول هو chAdz-ZEBOV من إنتاج الشركة البريطانية GlaxoSmithKline بالاشتراك مع معهد الوقاية من الامراض المعدية والحساسية في الولايات المتحدة. أما اللقاح الثاني فهو VSV-ZEBOV من انتاج كندا.
التعليقات مغلقة.